اعترف الرئيس الأميركي باراك أوباما، أمس الأول، بأنه تعرض لموقف محرج يمر به كثير من البسطاء عندما رفض أحد مطاعم مدينة نيويورك بطاقته الائتمانية لدفع حسابه له أثناء زيارته المدينة للمشاركة في دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة الأخيرة في شهر سبتمبر الماضي.
وقال أوباما لسلطات حماية المستهلك في واشنطن: «اتضح أنني ربما لا أستعملها كثيراً.
ظن مسؤولو المطعم أنها عملية غش».
وحصد بذلك عاصفة من الضحكات الصادرة عمن كانوا حوله.
وأضاف أنه لحسن الحظ كانت زوجته ميشيل أوباما تحمل بطاقتها الائتمانية معها واستخدمته لتسديد الحساب.
(واشنطن - د ب أ)