قال عبدالباسط المقرحي الذي أدين بتفجير طائرة ركاب فوق “لوكربي” عام 1988 ما أودى بحياة 270 شخصاً، إن هناك مبالغة في الدور المنسوب إليه، وأن حقيقة ما حدث ستتكشف قريباً. وتحدث المقرحي من سريره، حيث يرقد في منزله بطرابلس، حيث بدا شاحباً، وكان يتنفس بصعوبة، وقال إنه لن يعيش لأكثر من بضعة أشهر. وأضاف أن حقيقة ما حدث في لوكربي ستتكشف يوماً وعبر عن أمله في أن يحدث ذلك في المستقبل القريب.
وقال إنه خلال بضعة أشهر سيتم الإعلان عن حقائق جديدة.