وجد السائح الأمريكي ديفيد ويليس نفسة محبوساً داخل إحدى المكتبات في لندن، بينما كان يتصفح الكتب التي يريد شرائها، وقد أغلقلت المكتبة أبوابها.
فما كان من ويليس إلا أن كتب تغريدة على "تويتر" "حوصرت في مكتبة في ساحة الطرف الأغر بلندن"
وبحسب موقع "بي بي سي" البريطاني تم استدعاء الشرطة بعد أن ترك الناس يعرفون من وضعه على تويتر وجاء شخص للسماح له بالخروج.
و عندما أطلق سراحه أخيرا، كتب في تغريدة أخرى "أنا حر"
وقال ويليس انه كان في الطابق العلوي في المحل لمدة 15 دقيقة وعندما نزل كانت جميع الأضواء والأبواب المغلقة.