الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«أصحاب السعادة» يقبضون على الصدارة «بالدهاء والشطارة»

«أصحاب السعادة» يقبضون على الصدارة «بالدهاء والشطارة»
15 فبراير 2010 22:46
قال الأسبوع الرابع عشر من دوري الإمارات كلمته، الكلمة كانت مختلفة.. أصحاب السعادة الوحداوية أرادوها كذلك، فبالدهاء والشطارة قبضوا على الصدارة.. دهاء مدرب وشطارة لاعبين. الوحدة إذن ينتزع قمة الدوري من العنكبوت الجزراوي ويتربع وحده بفارق ثلاث نقاط ويا له من فارق. نعم دهاء مدرب لم تأخذه العزة بالإثم.. فاجأ منافسه وهو صاحب الأرض والجمهور بأداء دفاعي من ثلث ملعبه، وترك منافسه يسرح ويمرح ويبذل الجهد والعرق ويستحوذ على المباراة مكتفياً بإغلاق كل المنافذ ومقتصداً في الجهد لمعرفته المسبقة بأن هذا العامل في صالح الطرف الآخر، وشطارة لاعبين وفي مقدمتهم عازف أنشودة النصر "المدعو" بيانو "قديم الجزيرة وحديث الوحدة" ومعه جناحان طائران من اليسار ومن اليمين وفي القلب إسماعيل مسانداً وممولاً. يا له من مشهد، يوم أن التف العنكبوت حول نفسه، عندما فشل في الالتفاف حول منافسه! يوم أن فقد المدرب البرازيلي براجا تركيزه ولم يستخدم أوراقه المعتادة وأبدلها بأوراق لم تجلب له "السرور"! يوم أن حسب الحسبة بشكل خاطئ فطمع في الفوز فلقي الخسارة! يا له من مشهد... فالوحدة المشتاق للصدارة التي ابتعدت عنه (40) جولة ينتزعها في الوقت الصعب، والجزيرة الذي لم يخسر منذ 296 يوماً يلقى خسارته الأولى!! إنها كرة القدم التي أعطت الوحدة في ظرف أسبوعين خمسة انتصارات مدوية في الداخل والخارج وتوجته بالصدارة المنفردة، وإنها كرة القدم التي وضعت الجزيرة في عنق زجاجة، حيث أنه إما أن يكون أو لا يكون أمام العين بدار الزين "وما أدراك!" في ظرف بضعة أيام ليس أكثر! إنها كرة القدم التي غمضت فيها العين لبعض الوقت في عجمان فثأر البركان بهدفين متلاحقين، ثم غمزت العين بعد ذلك بمعرفة ساحر اسمه فالديفيا فخمد البركان. يفوز العين فوزاً صعباً وكبيراً بخمسة أهداف مقابل أربعة على فريق غير جلده وأصبح لا يبالي، فإذا به يتحول إلى "شرطي" المسابقة، إنها القشة التي يتمسك بها الغريق! ينجو العين من ثورة البركان ويحافظ على فارق النقاط الأربع ويضع نفسه في قلب المنافسة منتظراً موقعة أخرى أمام العنكبوت بعد ساعات. وعلى صعيد آخر يعلن الأسبوع الرابع عشر عن ثورة "الحرس القديم" حرس البطولات والصولات والجولات الذي جار عليه الزمن هذا الموسم. ثورة الوسط يشعلها إذن النصر عندما فاز على بني ياس 2/3 في بني ياس، وعندما فاز الشباب على الظفرة بالمنطقة الغربية بنفس النتيجة، وعندما فاز الأهلي على الإمارات 1/2 وعندما فاز الشارقة على الوصل 2/صفر. ثورة الحرس القديم لها دلالتها، فالفرق الكبيرة ترفض التهديد وترفض القاع وترفض مجرد ذكر كلمة الهبوط. والحرس القديم على ما يبدو سيقول كلمته فيما تبقى من جولات. هو الخطر بعينه على فرق الصدارة، على مثلث الصدارة. لم يعد اللقب محصوراً بين المتنافسين عليه فحسب، بل أصبح مهدداً وبقوة من الحراس القدامى، من أصحاب البطولات السابقين. لا أحد يعرف، هل ستظل المنافسة ثلاثية الأطراف، أم أنها ستصبح ثنائية، ومن يدري ربما تكون أحادية، انتظروا الجولة القادمة. قال إن حسابات البطولة مازالت في الملعب مطر غراب: الوحدة أصبح «حكاية» في دوري الإمارات دبي (الاتحاد) - تغزل محمد مطر غراب في فريق الوحدة بكافة عناصره من إدارة وأجهزة فنية وإدارية ولاعبين وقال إن الوحدة خلال الشهر الجاري أصبح حكاية في كرة الإمارات. وأكد أن ذلك يعود لمدى تأثير الاحتراف على النادي بكافة عناصره، فهو من الفرق القليلة التي تتعاطى الاحتراف بشكل صحيح وتعيشه قلباً وقالباً وكان نتاج ذلك انتزاعه للصدارة من الجزيرة في توقيت مهم للغاية، وقال إن الفريق يعيش حالة متكاملة من النضج الكروي على كافة المستويات وإلا لما كان قد استطاع في الشهر الأخير أن يتعامل مع كل مبارياته الآسيوية والمحلية، فقد تعامل معها بمفهوم طابع مباريات الكؤوس، وقد بدأت رحلة النضج تتضح منذ فوزه على فريق الكرامة بسوريا مروراً بفريق تشرشل الهندي ثم الفوز في ثلاث مباريات متتالية بالدوري كان آخرها الجزيرة. كل ذلك حدث بتنظيم رائع في الجانب البدني، فقد كان واقعاً تحت ضغط هذا الجانب المؤثر واستطاع أن يثبت جدارته ونضجه رغم تلاحق المباريات ورغم صعوبتها ويكفيه للدلالة على ذلك ما حدث في سوريا ثم ما حدث مؤخراً وهو يطارد الجزيرة حتى تساوى معه ثم انتزع الصدارة منه في مشهد فني وبدني مثير للإعجاب. إنه بالفعل أصبح حكاية جديدة علينا في دوري الإمارات، وقال لعله من المناسب أيضاً الإشادة بما حققه فريق العين في الآونة الأخيرة فقد نجح في تقليص الفارق بينه وبين منافسيه ودخل بجدارة في دوامة المنافسة. وأكد غراب أن الوحدة ورغم أنه انتزع لقب المرشح الأول للفوز باللقب إلا أن الحسابات مازالت في الملعب ومازالت معقدة فهناك 8 جولات تساوي 24 نقطة وهناك الدخول في المعترك الآسيوي وهو عنصر مؤثر جداً وسيلعب دوراً محورياً في تحديد هوية اللقب، ثم إن جدولة المباريات مختلفة تماماً عن السنوات الماضية لأنها تخدم فرقاً على حساب فرق أخرى، نعم هناك جزئيات كثيرة مختلفة ستلعب دوراً مهماً.. ولا تستعجلوا فمازال اللقب في الملعب. وقال فهد خميس إن المدرب الثعلب هيكسبيرجر استخدم ذكاءه في مباراة فريقه أمام الجزيرة وضحك على المدرب الجزراوي براجا، فقد لعب هذا المدرب بذكاء شديد فقد كان يعرف أن العامل البدني سيكون عنصراً مهماً للغاية في حسم الموقعة نظراً لإجهاد فريقه واسترخاء منافسه، لذا عمد إلى التنظيم الدفاعي ومن ثلث ملعبه حتى لا يبذل لاعبوه جهداً كبيراً وأعطى الملعب للجزيرة لكي يستحوذ على الكرة كيفما يشاء ويبذل الجهد الأكبر، وكان ذلك في تقديري عامل حاسم في نتيجة المباراة التي فاز بها الوحدة بذكاء مدربه وخبرة لاعبيه وقدرتهم على التنفيذ وبخاصة في استغلال غزوات هجومية من آن لآخر تألق فيها الهداف الكبير بيانو الذي تسبب في إهداء الصدارة لفريقه بهدف رأسي وضع فيه كل خبرته وكل ما يخبئه في صدره تجاه فريقه السابق الجزيرة، واتفق الفهد مع غراب على أن فريق الوحدة وصل لمرحلة النضج وأصبح قادراً على الفوز خارجياً وداخلياً متحملاً كل الضغوط وإرهاق تتابع المباريات. وأثنى عبدالقادر حسن على حكم المباراة محمد عبدالله بصفة خاصة وقال إنه نجم قادم في سماء التحكيم الإماراتي فهو يمتاز بالهدوء وقدرته على التواجد في كل مكان في الملعب حيث توجد الكرة، وقال عبدالقادر إن الوحدة أصبح قادراً على فرض شخصيته أمام أي فريق واكتسب ثقة هائلة في النفس بعد فوزه على فريق الكرامة آسيوياً في عقر داره وقد انعكس ذلك على قدراته في الدوري المحلي حيث حقق قبل الجزيرة فوزين صعبين للغاية على الأهلي ثم عجمان، وقال عبدالقادر إن فريق الجزيرة كان متوتراً للغاية وظهر ذلك بوضوح على أدائه داخل الملعب. وكان هناك إجماع من الفريق الفني لـ"الاتحاد" بأن الجزيرة ليس أمامه من حل في الفترة القادمة سوى التعامل مع هذه الخسارة بهدوء ومعالجة أسبابها مع الوضع في الاعتبار ضرورة إعادة قيد اللاعب توني قبل انتهاء انتقالات الشتاء، فالفريق في أمس الحاجة لوجود هذا اللاعب حتى لو انتظره لبعض الوقت حتى يشفى من إصابته وفي هذا الجانب تحديداً قال خليل غانم اللاعب توني أفضل لاعب أجنبي في الإمارات وهو أفضل مائة مرة من اللاعب سوبيس مع كل الاحترام له، وتوني يستحق أن يضحي فريق الجزيرة من أجل وجوده وأعتقد أن فترة الشهر المطلوبة لشفائه من الإصابة قد أوشكت على النفاد. قدم اعتذاره للعين خليل غانم يعترف: فالديفيا فريق بأكمله دبي (الاتحاد) - قال خليل غانم ليسمح لي نادي العين أن أقدم اعتذاري له، فقد كنت في السابق أصر على كلمة أن العين بمن حضر، لكني بعد أن شاهدت اللاعب فالديفيا في مباراة عجمان أعود للقول إن العين هو فالديفيا، وان فالديفيا هو العين. هذا اللاعب ليس لاعباً مهارياً فحسب، وليس صانع ألعاب فحسب، وليس هدافاً فحسب، بل هو فريق بأكمله! إن انعكاسات مشاركة هذا اللاعب كانت واضحة على عيون اللاعبين وعلى نفسياتهم، إنه بالفعل "ساحر" لديه قدرة غريبة على قيادة فريقه وبث روح التفاؤل في نفوسهم لمجرد وجوده. كل من تابع مباراة عجمان لاحظ التأثير النفسي للاعب على زملائه لدرجة أن اللاعب العجماني جاسم علي عندما نجح في رقابة "فالدي" في أول نصف ساعة اختفى العين تماماً، وعندما قل تركيز هذا اللاعب وأفلت "فالدي" من الرقابة وبدأ يتحرك ايجابياً في كل أنحاء الملعب تغير المشهد العيناوي من الضد إلى الضد واستيقظ العين من نومه وغفوته. إنها مشكلة، فمن المفترض أن فريقاً بحجم العين يكون بالفعل بمن حضر، إلا أن هذا اللاعب كسر القاعدة، وجعلنا نؤمن أنه يستطيع بقدرات خاصة جداً أن يحرك فريقاً بأكمله، بدنياً ونفسياً ومهارياً. وفي نفس الإطار يتحدث عبدالقادر حسن فهو من المؤمنين تماماً بقدرات فريق العين وفي هذا الصدد يقول إنه على الرغم من خطورة فريق الوحدة وانتزاعه للصدارة بشكل مثير، إلا أن الخطورة الحقيقية على اللقب تأتي بصورة أكبر من قبل الفريق العيناوي، ولعل المباراة القادمة للفريق أمام الجزيرة ستلعب دوراً محورياً هائلاً في مسيرة اللقب، فإلى جانب التنظيم الرائع للفريق وخطورة عناصره إلا أن هناك عنصراً آخر يبدو في غاية الأهمية وأقصد به الجماهير العيناوية فهي لها تأثير شديد على فريقها خاصة في العين وفي أي مكان آخر. حسابات خاطئة دبي (الاتحاد) - قال عبدالقادر حسن إن المدرب ابل براجا كانت حساباته خاطئة، ومن أجل ذلك هو يتحمل الجزء الأكبر من خسارة فريقه وخسارة الصدارة، لعب بخطة هجومية بحتة وكان عليه أن يكون واقعياً ويلعب للتعادل.. كما أن تغييراته لم تكن موفقة.. فلم يشرك أوراقه المعتادة أمثال دادا ومبخوت وبرغش.. واعتمد على أحمد جمعة الذي كان بعيداً واعتمد على محمد سرور بعد 24 ساعة فقط من انتقاله ولم يلمس الكرة! مطلوب تعميم هذه التجربة قال خليل غانم إن النصر أحسن صنعاً باستحداث لجنة فنية من أبنائه اللاعبين، وأعتقد أن ذلك هو الأسلوب الأمثل الذي يجب تعميمه على كافة الأندية حتى يكون هناك من يستطيع أن يناقش المدربين في عملهم لأنهم ليسوا فوق المساءلة، وقال مشكلتنا أن لا أحد يعترف بالخطأ، أريد أن أعرف إدارة واحدة اعترفت بأنها أخطأت! يحتاج للمستحيل قال محمد مطر غراب إن ما يقدمه عجمان الآن يستحق عليه الثناء غير أن بقائه يحتاج للمستحيل، فتصحيح الأوضاع جاء متأخراً للغاية، ولاشك في أن مباراته القادمة أمام الإمارات في الجولة الـ 15 ستظهر الكثير من الأمور. ثلاثية أم ثنائية؟ دبي (الاتحاد) - أكد فهد خميس أن الجولة القادمة ستحدد أطراف الصدارة، إما أن تبقى ثلاثية أو أن تتحول إلى منافسة ثنائية، وهذا يتوقف على نتيجة الوحدة مع الشباب ونتيجة الجزيرة مع العين، وبالمناسبة من الممكن أن يغرد الوحدة لوحده لو فاز وتعادل العين مع الجزيرة. فوز بالإكراه أكد عبدالقادر أن فريق الشباب فاز بالإكراه على الظفرة، فلم يكن أمام اللاعبين سوى تحقيقه بعد أن شاهدوا الفرق القريبة منهم - فرق الوسط - تحقق الفوز تلو الآخر، لقد استشعر اللاعبون المسؤولية قبل أن يدخلوا أنفسهم في حسبة صعبة، حقاً إنه فوز بالإكراه! مازال الأمل موجوداً يؤكد خليل غانم أن الأمل مازال موجوداً لفريق الإمارات وإن كان صعبا على فريق عجمان إلا أنه مازال قائماً من الناحية الحسابية، وقال إن هناك فريقين فقط في منطقة الوسط، وهما بني ياس والوصل، وفيما عدا ذلك فهم مازالوا مهددون بالهبوط، فالفارق مازال هشاً وضعيفاً، وتحذير الكبار مازال واجباً، والأمل يبقى موجوداً في فريقي الإمارات وعجمان فهما يقدمان عروضاً قوية رغم الهزائم التي تلاحقهما. المشهد يتكرر دبي (الاتحاد) - قال فهد خميس للأسف مشهد العام الماضي مع الجزيرة يتكرر هذا الموسم، ففي العام الماضي فاز عليه الأهلي وانتزع منه الصدارة، و”أنتم تعرفون الباقي”. إقالة دون مبرر أجمع عبدالقادر وفهد خميس ومحمد مطر غراب وخليل غانم على أن إقالة مدرب الظفرة ليس لها ما يبررها، فالفريق ليس بالسيئ، وهو بعيد نسبياً من الهبوط، إنه قرار غريب رغم أن أهل مكة أدرى بشعابها، غير أنه ليس من العدل إقالة مدرب بسبب مباراة، اللهم إلا إذا كان هناك شيء تعرفه إدارة الظفرة ولا يعرفه الآخرون. تغيير متأخر قال عبدالقادر إن فوز النصر على بني ياس كان متوقعاً، فتغييرات المدربين تحدث نقلة إيجابية في أول مباراتين، ولقد رأينا أن النصر لعب بحرية أكبر وظهر بشكل طيب، عموماً تغيير المدرب واستحداث لجنة فنية كان له أثره، والتغيير النصراوي جاء متأخراً. صورة أهلاوية مختلفة قال غراب إن الأهلي في مباراته الأخيرة أمام الإمارات ظهر بصورة مختلفة عما كان عليه في السابق وهذا يعني أن المدرب الجديد “تن كات” تمكن من وضع بصمة سريعة ظهرت في تنظيم اللاعبين وأعطت للفريق فوزاً مهماً جداً في هذا التوقيت. جديد الشارقة أبدى عبدالقادر حسن سعادته بالعناصر الجديدة التي قدمها الشارقة في مباراته أمام الوصل، وهذه العناصر أثبتت وجودها وظهر الفريق بشكل متماسك ومترابط، ولاشك أن هذا الفوز على ملعب منافسه سيدفعه لتقديم المزيد في المباريات القادمة، مما يعني أن الملك الشرقاوي في طريقه لاستعادة المستوى والمكانة التي تليق به. على صفيح ساخن قال محمد مطر غراب إن كل المدربين على صفيح ساخن، ليس جيماريش مدرب الوصل فحسب، بل براجا نفسه على صفيح ساخن بعد مباراة الوحدة! رسائل كروية الجزيرة: يوجّه محمد مطر غراب رسالته الأولى للجزيرة: “ليس هناك أخطاء في الحياة، فقط هناك دروس”. عجمان: ويوجّه رسالته الثانية إلى فريق عجمان: “هزيمة الفريق تعد نصراً بعد أن بذل محاولات جريئة وعظيمة من أجل النجاح”. النصر: خليل غانم يوجّه رسالته الأولى للنصر: “تشكيل اللجنة الفنية من عناصر سابقة خطوة مهمة على الطريق الصحيح، أرجو تعميم التجربة على كل أندية المسابقة”. أندية المؤخرة: ويوجّه خليل رسالته الثانية لأندية المؤخرة: “شاهدنا الرغبة في الفوز والثقة في النفس في مبارياتكم الأخيرة، هذا ما كان ينقصكم في الفترة الماضية”. المعلقون: عبدالقادر حسن يوجّه رسالته الأولى للمعلقين: “أرجوكم خففوا علينا من الصراخ، وعندما يأتي الهدف أشيروا إليه باسمه فلا تكفي كلمات “يا رباه ويا الله”. فرق الصدارة: ويوجّه عبدالقادر حسن رسالته الثانية لفرق الصدارة: “المنافسات البينية لن تحسم البطولة، بل ستحسمها فرق الوسط”. حكام المباريات: فهد خميس يوجّه رسالته الأولى لحكام المباريات: “الدوري أصبح لا يتحمل المزيد من الأخطاء حتى لو كانت غير مؤثرة، انتبهوا، الأوضاع لا تتحمل”. الجزيرة: ويوجّه الفهد رسالته الثانية للجزيرة: “عند الامتحان يكرم المرء أو يهان، مباراتك المقبلة مع العين واحدة من اثنين، إما أن تكمل مسيرتك، وإما أن تتفرج على فرق الصدارة!!”. الأفضل والأسوأ محمد مطر غراب: أفضل مباراة: عجمان والعين. أفضل فريق: الوحدة. أفضل لاعب: محمد الشحي “الوحدة”. أفضل حكم: محمد عبدالله. أسوأ فريق: الظفرة. أسوأ حكم: رجل الخط الذي ألغى هدف إيمرسون واحتسب هدفاً للعين من تسلل واضح. خليل غانم: أفضل مباراة: الوحدة والجزيرة. أفضل فريق: الوحدة. أفضل لاعب: بيانو. أفضل حكم: فريد علي. أغلى الأهداف: بيانو “هدف الصدارة”. أسوأ مباراة: الظفرة والشباب. أسوأ فريق: الظفرة والوصل. عبدالقادر حسن: أفضل مباراة: الوحدة والجزيرة. أفضل فريق: الوحدة. أفضل لاعب: بيانو وفالديفيا. أفضل حكم: محمد عبدالله. أسوأ فريق: الظفرة. فهد خميس: أفضل مباراة: عجمان والعين. أفضل فريق: الوحدة. أفضل لاعب: بيانو “أغلى ثلاث نقاط”. أفضل حكم: محمد عبدالله. أسوأ مباراة: الظفرة والشباب. أسوأ فريق: الظفرة.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©