قال أحمد جمعة الهورة مدير بلدية كلباء: «تخصيص جزء من الميزانية العامة للدولة للابتكارات أمر حضاري وتفكير ابداعي يستحق الثناء، خاصة أن دولة الإمارات من الدول الفتية التي هي بحاجة ماسة إلى مثل تلك الأمور الهامة جدا».
واكد أن هذا النهج سوف يسهم إسهاما حقيقيا في تقدم العلم وتحقيق الرخاء بكل صوره وجوانبه، ومرحلة سوف يرتقي ملف الابتكار في الدولة ليكون له الصدارة كما في الدول الأجنبية الراقية التي تخصص جزءاً كبيرا من ميزانيتها السنوية لدعم الابتكار والعلم.
وأشار الهورة إلى أن الدول تنهض بأفكار وابتكارات أبنائها الابداعية، وتحقيق فكرة ابداعية واحدة ودعمها بشكل كافٍ تحقق النجاح والتقدم لسمعة الدولة واقتصادها.
وقال علي بن عباد مدير جمعية الفجيرة الخيرية: «بارك الله في من فكر ودعم الفكرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي وجه بتفعيل الابتكار في الدولة، وجعله من الملفات المهمة والتي سيزداد الدعم لها سنويا، ونحن بالفعل بحاجة إلى عقول وطنية ابتكارية تسهم في مسيرة التقدم بما لديها من أفكار صناعية وإدارية ابداعية».
عدد اليوم
