اختلطت فرحة الأمهات بفرحة ابنائهن، قالت إحدى الأمهات: ''أرأيت اللعب والذكاء!؟ هذا هو إسماعيل مطر·· يستغل ذكاءه في الوقت الضائع·· هو صانع أهداف وصانع لعبة·· لابد أن الناس تحبه وهو يعرف ذلك·· لكنه تأخر علينا·· تعبنا من الانتظار وحُبست أنفاسنا خشية أن تنتهي المباراة دون فوز·· لكن إسماعيل مطر دائما هو البطل·· والكأس إن شاء الله إماراتية دون شك·· ولن نرضى بدونها··شد حيلك يا سمعه··