أبوظبي (الاتحاد)- كرّمت وزارة الداخلية، بالتعاون مع مجلس أبوظبي للتعليم، الدارسات بمركز تعليم الكبار.
وجاءت المبادرة ضمن استراتيجية الوزارة، ممثلة في قطاع الجنسية والإقامة والمنافذ في إمارة أبوظبي ودبي، وعجمان ورأس الخيمة والفجيرة، بهدف ترسيخ هذا التوجه، والمشاركة في مثل هذه الفعاليات المجتمعية.
وقال العميد سعيد راكان الراشدي، مدير عام الجنسية، إن هذه المبادرة أسهمت في تطوير الأداء والارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدمها الإدارة العامة للجنسية عبر الاهتمام باحتياجات الشركاء
وأكدت الملازم أول نادية المهيري، رئيسة لجنة حواء، أن المبادرة جاءت تعزيزاً لاهتمام قيادتنا العليا بضرورة محو الأمية في مجتمع الإمارات، وأهمية توفير التعليم لكافة أبناء المجتمع، خاصة من فاتهم مجال التعليم في الصغر، وهذا الاهتمام أصبح جلياً وواضحاً بإدراجه ضمن خطط الدولة الحالية والمستقبلية لتطوير التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة.
عدد اليوم
