الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

"الاتحاد" صحيفة كل الوطن تطفئ الشمعة الثانية والأربعين

"الاتحاد" صحيفة كل الوطن تطفئ الشمعة الثانية والأربعين
21 أكتوبر 2011 10:32
احتفلت صحيفة “الاتحاد” أمس بالذكرى الثانية والأربعين لصدورها، لتتزامن مع انطلاقة مسيرة العمل الوطني وبزوغ عصر النهضة، حيث واكبت إعلان الدولة وقيام اتحاد الإمارات، وقد وضعت لنفسها هدفاً أسمى في أن ترصد وتؤرخ وتساند جهود البناء والتطور، لتؤكد في كل مناسبة أن “الاتحاد” صحيفة لكل الوطن. لقد جاء إصدار صحيفة “الاتحاد” يوم الاثنين الموافق 20 أكتوبر 1969 ليواكب الدور الرائد من جانب المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حاكم إمارة أبوظبي آنذاك من أجل قيام نوع من الاتحاد بين إمارات ساحل عمان “الإمارات المتصالحة” ومعه حكام الإمارات السبع، إضافة إلى قطر والبحرين. وكان الحدث مناسباً لبدء انطلاقة صحفية تهتم بالشأن المحلي وتغطي التطورات المتلاحقة سياسياً واجتماعياً في المنطقة، ليصدر العدد الأول من صحيفة “الاتحاد” قبل يوم واحد من وصول حكام الإمارات إلى أبوظبي لعقد اجتماعهم الخامس بهدف بحث أسس قيام الاتحاد المنشود وتحقيق طموحات أبناء الإمارات في الوحدة. وكان مقرراً أن تصدر الاتحاد اليومية خلال شهر يونيو 1973م، ولكن رأت وزارة الإعلام إصدارها في 22 أبريل عام 1972م. ومنذ ذلك التاريخ، تحولت “الاتحاد” من مطبوعة أسبوعية إلى صحيفة يومية تطبع لأول مرة في المطبعة الحديثة التي وفرتها لها مؤسسة أبوظبي للطباعة والنشر “مطبعة بن دسمال”، حيث اشترت آلة طباعة حديثة نقلت بالطائرة من بريطانيا إلى أبوظبي، والتي بفضلها تحولت “الاتحاد” إلى صحيفة يومية. وكانت المادة الصحفية في بداية الأمر تجمع وتحرر بجهد فردي في صحيفة “الاتحاد”، إضافة إلى الاستعانة بموظفي الدوائر الحكومية في جمع الأخبار وتغطية النشاطات الموجودة في أماكن عملهم، وظل الاعتماد عليهم كصحفيين غير متفرغين حتى أوائل عام 1971م عندما تولى ستة أشخاص هذه المهمة بتكليف من دائرة الإعلام والسياحة. وكانت ترسل المادة الصحفية بالبريد إلى بيروت لتطبع هناك في المطبعة التجارية والصناعية، وتعاد النسخ إلى أبوظبي ثانية لتوزع خلال أربعة أو خمسة أيام على الدوائر الحكومية، إلى أن تولت مطبعة أهلية في مدينة زايد القديمة بأبوظبي اسمها “نيتكو” مسؤولية طباعة الصحيفة في أواخر عام 1970م. وإذا كان العدد الأول من “الاتحاد” قد صدر يوم الاثنين، إلا أنه وابتداء من العدد الثاني أخذت الاتحاد تصدر كل يوم خميس وبداية من 20 أكتوبر 1969. وكانت الطفرة الأولى هي تحويلها من الحجم النصفي المعروف صحفياً باسم “تابلويد” إلى الحجم الطبيعي للصحف المسمى “استاندرد” وكان ذلك - أيضاً بمناسبة اتحادية عظيمة، بدأت بإعلان استقلال إمارات الساحل في ديسمبر 1971 وتوقيع مراسيم الاستقلال، ثم في اليوم التالي إعلان مولد دولة الاتحاد. وكانت تجربة “الاتحاد” غنية، وتجربة تحد كبيرة لأنها واكبت تحدياً أكبر وهو بناء الدولة الحديثة بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “رحمه الله” وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، وكانت “الاتحاد” أحد الشواهد على الأحداث الكبيرة من خلال تغطيتها للأحداث وانفرادها آنذاك بالساحة الصحفية. وأدت ظروف إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1971 وتطور العمل الوطني وبناء الدولة وانطلاق عصر النهضة إلى تحديد أولويات السياسة التحريرية لصحيفة “الاتحاد”، وبالتالي رسم خريطة العمل الصحفي وتبني قضايا وطنية وتنموية واجتماعية وإنسانية لمواكبة متطلبات كل مرحلة. وكانت الأخبار والعناوين الرئيسية في الصفحة الأولى تركز على المشاورات التي كان يجريها حكام المنطقة في تأسيس اتحاد الإمارات المتصالحة، حيث استمرت تلك المشاورات طوال السنوات التي رافقت إصدار أول عدد من جريدة الاتحاد لحين تأسيس الاتحاد في الثاني من ديسمبر من عام 1971. وكانت أخبار تلك الاجتماعات واللقاءات والمشاورات تحظى بقدر كبير من الاهتمام، حيث كانت تتصدر دائماً الصفحة الأولى لجريدة الاتحاد وبعناوين عريضة، كونها تأتي تحضيراً لمشروع حلم يراود أهل المنطقة، وسميت جريدة الاتحاد بهذا الاسم تيمناً بهذا المشروع الوحدوي الكبير. وأبرزت هذه الأخبار الجولات والاجتماعات التي كان يعقدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان مع إخوانه الحكام في الإمارات الأخرى في إطار المشاورات السياسية التي سبقت مشروع الوحدة، وأرّخت هذه الموضوعات سنوات التحضير والإعداد لاتحاد دولة الإمارات. ويمكن تقسيم مسيرة العمل وأولويات السياسة التحريرية في قسم الأخبار منذ نشأته وحتى الآن من حيث المراحل التاريخية إلى: المرحلة الأولى وهي تختص بإعلان اتحاد الإمارات العربية المتحدة وتأسيس الدولة وبناء مؤسساتها ومتابعة انضمامها إلى جامعة الدول العربية والأمم المتحدة، والمرحلة الثانية وهي تشمل سنوات البناء والإنجاز والتوسع في مشاريع الخدمات والتوسع في برامج التنمية الشاملة وبناء الدولة العصرية المزدهرة على المستويات كافة، ثم المرحلة الثالثة والتي أطلق عليها “مرحلة التمكين” لتعزيز المشاركة السياسية وتوسيع صلاحيات المجلس الوطني للاتحاد وترسيخ قيم ومبادئ الشورى والديمقراطية. وبرصد عام لصفحات جريدة الاتحاد في تلك المرحلة التاريخية، يمكن حصر القضايا المحلية غير الرسمية التي حظيت بالاهتمام في الأخبار المتعلقة بأنشطة المؤسسات والدوائر الحكومية، ومشاريع الطرق والشوارع والدوارات، وكذلك مشاريع الزراعة والتشجير في المدينة. كما عنيت الصفحات المحلية حينها بأخبار مراكز التعليم ومحو الأمية، ونشرت تحقيقاً في إحدى الأعداد الأولية عن الخدمات الصحية والطب الوقائي، ومن مشاريع البنية التحتية نشرت متابعات على مشروع تطوير طريق العين – دبي، ومشروع تشييد جسر المفرق وأعمال التطوير في كورنيش أبوظبي. ولم تغفل الجريدة منذ بداياتها الأولى عمل الموضوعات الصحفية الخفيفة والقصص والحوارات. وتضمنت الأخبار المحلية أيضاً قصصاً عن المحاكم والقضاء، وركزت “الاتحاد” عبر صفحاتها على متابعة مسيرة البناء بالدولة في مختلف المجالات، ففي العام 1973 عرضت للتطورات المتلاحقة التي يشهدها قطاع التعليم بالدولة ومناقشات المجلس الاستشاري حول إنشاء جامعة في الدولة، بالإضافة إلى المتابعات اليومية للشأن التعليمي. ورصدت الصحيفة بناء الطرق وتوسيعها للربط بين إمارات الدولة ومناقشات المجالس الحكومية والاستشارية لها والميزانيات التي تم رصدها لهذا الهدف، مثل طريق الشارقة - دبي الذي حرص رئيس الدولة آنذاك على تفقد العمل به. كما تابعت “الاتحاد” مسيرة النهضة العمرانية التي شهدتها الدولة في مرحلة التأسيس، مثل توزيع المساكن الشعبية على الموطنين، ومناقشات المجالس الحكومية والاستشارية لهذه القضايا، وواصلت متابعة خطط التنمية في مجال البنية الأساسية. كما عرضت لقضايا المرأة، سواء على صعيد التعليم أو المشاركة في المجتمع من خلال جمعية نهضة المرأة الظبيانية. وفي العام 1978 اهتمت “الاتحاد” بالصفحات المتخصصة، من خلال أبواب عدة، مثل “أخبار وأضواء” الذي يعنى بالأخبار الخفيفة و”نادي العلوم” و” نادي التعليم” و”الشباب والرياضة” و”نادي الفنون” و”نادي الاقتصاد”، كما تناولت “تحقيقات الاتحاد” الصحفية قضايا تشغيل الطلاب خلال العطلة الصيفية، و”رخص قيادة السيارات” و”الخدمات التليفونية”، وتابعت المشروعات الجديدة في الدولة، حيث شهد العام 1978 إنشاء 20 مشروعاً جديداً بالدولة، وعرضت المساعدات التي قدمتها دولة الإمارات للدول العربية والإسلامية والنامية والتي بلغت عام 1978 نحو 1065 مليون درهم كقروض و7 ملايين كمعونات. وفي 24 مايو عام 1976 أصدر مجلس الوزراء قراراً بتحويل صحيفة “الاتحاد” إلى مؤسسة صحفية مستقلة، يشرف عليها مجلس إدارة مكون من سبعة أشخاص. وفي عام 1978 بدأت “الاتحاد” الانطلاقة الكبرى بتشييد المباني وتركيب المطابع وتخلصت من “الجمع” بالرصاص واستخدمت أجهزة الصف التصويري وبدأت تشغيل مطبعتها الأولى والحديثة. يحسب لصحيفة “الاتحاد” أنها كانت السباقة دوماً في امتلاك مقومات التطور والتحديث من أجل صحافة جديدة تواكب العصر باقتدار، وتنظر إلى المستقبل بثقة، وتحرص على أن تكون في المقدمة دوماً. وفي هذا الإطار، عمدت “الاتحاد” إلى التحديث التكنولوجي في قطاعاتها الإنتاجية كمبدأ أساسي في برنامج عملها، مستندة في ذلك إلى رؤى مبدعة باعتبارها ركيزة أساسية من ركائز انطلاقها نحو الأفضل، حيث استفادت من الوسائط المتعددة في تحقيق شمولية خدماتها الصحفية. وفي عام 1981م دخلت صحيفة الاتحاد تجربة جديدة في المنطقة العربية، تمثلت في إنشاء مطبعة في دبي تنقل إليها المادة الصحفية كل يوم بعد إعدادها وتوضيب صفحات الصحيفة إخراجياً عن طريق استخدام شبكة الميكروويف، لطباعة أعداد الصحيفة في الوقت نفسه الذي كانت تتم فيه عملية الطباعة في أبوظبي، وذلك من أجل التغلب على مشكلة النقل والمواصلات والتأخير في وصول النسخ إلى الإمارات الأخرى التي تبعد عن مقر صحيفة الاتحاد في أبوظبي ما بين 180 و350 كيلومتراً. وكانت صحيفة الاتحاد أول صحيفة عربية تستخدم هذه التكنولوجيا العصرية لنقل وطباعة صحيفة عربية وطباعتها داخل المنطقة بعد أن طبقت بعض الصحف والمجلات الأميركية والأوروبية الأسلوب نفسه لطباعة العديد من هذه الصحف في العواصم الأوروبية، كما سبق أن استخدمته أيضاً صحيفة “إزفستيا” السوفييتية و”أساهي” اليابانية. وتمكنت “الاتحاد” بعد ذلك وبفضل نسختها الإلكترونية على “الإنترنت” من أن تصل إلى ملايين القراء في أقطار العالم المختلفة، وأصبحت الآن واحدة من أكثر الصحف العربية تطوراً ومصداقية وانتشاراً. ويحسب لـ “الاتحاد” عبر مسيرتها إتاحة الفرصة أمام ذلك الجيل من الصحفيين المواطنين الذين تمرسوا وعرفوا أسرار المهنة ويحملون أمانة الكلمة بكل كفاءة واقتدار، وهم الآن حملة لواء الإعلام الملتزم بقضايا وطنه ومجتمعه الخليجي وأمته العربية والإسلامية. وفي العيد الأربعين لصحيفة “الاتحاد” الذي صادف 20 أكتوبر 2009، أطلق الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الشكل الجديد للصحيفة، حيث أعيد تصميم صفحات المحليات ضمن خطة تطوير الصحيفة، ليصل عدد صفحات الأخبار والموضوعات المحلية في الصحيفة ما بين 14 إلى 16 صفحة يومياً في المتوسط، وهو ما يمثل نحو 60% من المساحات التحريرية على صفحات العدد اليومي للصحيفة. ومنذ أواخر التسعينيات وأوائل عام 2000 زاد الاهتمام من جانب إدارة تحرير الصحيفة باستقطاب عناصر جديدة من شباب المواطنين للعمل في قسم المحليات، سواء في فترة مؤسسة الاتحاد للصحافة والنشر، أو مؤسسة الإمارات للإعلام، إلى أن تم في عام 2008 تأسيس شركة أبوظبي للإعلام، حيث كان الاهتمام بوجود العنصر المواطن بشكل أكثر عدداً وفاعلية. وتحقيقاً لسياسة التوطين في الصحيفة ورفع مستوى المهارات المهنية والقيادية للعنصر المواطن، نظمت “أبوظبي للإعلام”، بالتعاون مع مؤسسة “فرانس برس للتدريب”، 25 دورة تدريبية استهدفت 35 من الصحفيين المواطنين بنسبة 60% للصحفيات، و40% للصحفيين، كما شارك اثنان من المحررين المواطنين الشباب في أكتوبر 2008 ولمدة شهر كامل في دورة تدريبية حول فنون التحرير الصحفي والتصوير الصحفي وتحرير الصور في قبرص، ثم استكملت بعد ذلك في لبنان. ويعد منتسبو قسم المحليات في صحيفة الاتحاد الأكثر عدداً مقارنة مع المواطنين الذين يعملون في أقسام المحليات بالصحف اليومية الأخرى في الإمارات. وتتنوع الآن الخدمات الإخبارية والتحريرية التي تقدمها “الاتحاد” للقارئ كل صباح وعبر نسختها الإلكترونية، حيث تستخدم أحدث الأساليب التكنولوجية من أجل تعزيز هذه الخدمات وبناء جسور من الثقة والتواصل مع قرائها داخل الوطن وفي جميع أنحاء العالم. وبهذه المناسبة، نؤكد أنه كان لصحيفة “الاتحاد” - ولا يزال - دورها الريادي في تطوير المسيرة الإعلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وبالتالي تعزيز المسيرة الاتحادية من خلال مساهماتها الجادة في دعم جهود التنمية الشاملة، وذلك من خلال التعبير عن آمال الشعب وطموحات القيادة والحفاظ على مكتسبات الوطن وإنجازاته، إضافة إلى مواقفها الوطنية والقومية المشرفة، والتي أثبتت صحيفة الاتحاد من خلالها أنها على مستوى التحديات المتلاحقة التي واجهتها منطقتنا. تطور الاتحاد 20 أكتوبر 1969 صدور العدد الأول من جريدة الاتحاد. وكان الإصدار أسبوعياً، وكانت الصحيفة تطبع في بيروت وترسل إلى أبوظبي وكانت توزع وتصدر في 12 صفحة وتطبع 500 نسخة. 22 أبريل 1972 الجريدة تصدر يومياً وتطبع في أبوظبي في مطابع بن دسمال وارتفع عدد النسخ إلى ألف ثم إلى 5500 نسخة. 02 فبراير 1974 إنشاء أقسام تحريرية متعددة في الجريدة والاهتمام بالقضايا الدولية إلى جانب الشؤون المحلية. 25 ديسمبر 1978 استقبال أول صورة صحفية بالراديو على مستوى دول الخليج العربي 1977 رفع عدد الصفحات إلى 22 صفحة مع تطوير في مستوى التحرير وزيادة التوزيع إلى 30 ألف نسخة ثم إلى 55 ألف نسخة لاحقاً. 1977 إنشاء مؤسسة الاتحاد للصحافة والنشر وفقاً للمرسوم الاتحادي رقم 25. 1980 طباعة 75 ألف نسخة وبدء مرحلة التوسع الشامل وفتح مكاتب في إمارات الدولة وفي أهم العواصم العربية والعالمية. 1981 إنشاء مطبعة في دبي استمر العمل بها حتى عام 1989. 1990 انتهاء مرحلة الإخراج اليدوي (لينوتايب) وبدء مرحلة الإخراج الإلكتروني بواسطة برنامج الناشر المكتبي، وانتقال مقر الجريدة إلى المبنى الجديد في شارع المطار. 02 يوليو 1991 صدور ملحق حديث الجمعة يصدر أسبوعياً كل جمعة ويهتم بالشؤون الدينية حتى 2001. 09 يوليو 1991 صدور ملحق مختص بالحاسوب والتكنولوجيا كأول صحيفة عربية وتم تحويله بعد سنوات إلى مجلة متخصصة. 15 ديسمبر 1994 ملحق واحة الاتحاد الأسبوعي يهتم بالمنوعات والأخبار الطريفة والسفر والسياحة حتى (2001) وصدور ملحق دنيا الأسبوعي. 15 مارس 1996 أول جريدة في الدولة تصدر نسخة إلكترونية على الإنترنت. 21 مارس 1996 صدور ملحق لرأي الناس أسبوعي استمر تقريباً لمدة سنة 8 صفحات. 2000 انضمام الاتحاد لمؤسسة الإمارات للإعلام. 2000 إصدار ملحق “دنيا الاتحاد” يومياً، أول ملحق مستقل يصدر في الإمارات. 12 يناير 2002 تم تطوير صفحات الرأي بالجريدة في باب “وجهات نظر” لتضم كوكبة من الأقلام العربية المتخصصة في السياسة والاقتصاد والاجتماع. 2004 استخدام برنامج رابيد براوزر للتحرير الالكتروني. 2006 تغيير شكل صحيفة الاتحاد 01 يناير 2007 انضمام الاتحاد لشركة أبوظبي للإعلام 29 نوفمبر 2007 إصدار الملحق الثقافي، وعودة «دنيا الاتحاد» للصدور يومياً. 20 أكتوبر 2009 الاتحاد تجري تطويراً شاملاً وتصدر بالشكل الجديد 20 أكتوبر 2011 موقع الاتحاد الالكتروني يحتل مكانة متصدرة بين المواقع الإماراتية
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©