دبي (الاتحاد)
يغادر منتخبنا الوطني لألعاب القوى اليوم متوجهاً إلى الدمام للمشاركة ضمن وفدنا في الدورة، ويضم المنتخب 23 فرداً بينهم سبعة إداريين ومدربين هم سعد عوض المهري إدارياً عاماً ومحمد غازي السمكري مديراً فنياً ويوسف سرواش إدارياً والمدربون إيلان بيتشكوف للعشاري ودوين جيرت للسرعات وحسين دراج للمسافات الطويلة وفلاديمير لادوف مدرب الرمي إلى جانب 16 لاعباً هم نصيب سالمين 100 متر عدو و200 متر عدو وتتابع 4 في 100 متر، وموسى خلفان 100 متر عدو و200 متر عدو وتتابع 4 في 100 متر، وحسين غلوم 100 متر عدو و200 متر عدو وتتابع 4 في 100 متر، وجاسم البلوشي 100 متر حواجز وتتابع 4 في 100 متر، وبلال السالفة 200 متر عدو وتتابع 4 في 400 متر، وعلي موسى 200 متر عدو وتتابع 4 في 400 متر، وخليفة إبراهيم 400 متر عدو وتتابع 4 في 400 متر، ومحمد علي حسن في العشاري، ومحمد عباس في الوثب الثلاثي، وعلي فيصل في الوثب العالي وعلي خليفة الوحشي 5000 و10.000 متر جري وعبيد النعيمي 5000 متر و10000 متر جري مبارك المراشدة 3000 متر موانع و5000 متر جري وأيوب سرواش 10000 متر مشي، والرمي محمد عمر خطيب للمطرقة وعادل سالم بياحة للرمح وأحمد حسن للجلة والقرص وعمر السويدي للجلة.
من جانبه، أوضح المستشار أحمد الكمالي عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى رئيس اتحاد ألعاب القوى أن مشاركتنا تأتي في فترة تشهد مرحلة الإحلال والتجديد إلى جانب غياب 8 لاعبين أساسيين من أصحاب الخبرة بسبب الإصابات وأداء الخدمة الوطنية، وهذا يحد من قدراتنا وهم سعود عبدالكريم ومعيوف حسن وعمر محمد أحمد وعمر السالفة وعلي عبيد شيروك ويوسف خميس الشعالي حسن وحمد جميع.
وقال: تحفيزاً للاعبين وشحذاً لهممهم فقد قرر مجلس إدارة الاتحاد رصد مكافأة مالية قدرها 25 ألف درهم لمن يحقق الميدالية الذهبية تثميناً لجهود أصحاب الإنجاز.
وكشف الكمالي أن المشاركة إلزامية وتأتي ضمن وفد الدولة، مشيراً إلى أنه لا يتوقع أن تكون هناك نتائج قوية لمعظم المشاركين ولا يعد بالنتائج أو ميداليات لأن هذه البطولة تجربة حقيقية للاعبين الجدد، كما أنها تأني بعد بطولة العالم ونهاية موسم وهناك هدوء، ولذلك كانت فرصة لنا لإجراء عمليتين جراحيتين لعدائتينا علياء سعيد وإلهام بيتي اللتين دخلتا مرحلة الاستشفاء وستكون العودة مع بداية الموسم أول نوفمبر».
عدد اليوم
