عُثر على عجوز يقارب عمرها 100 عام مشنوقة بمنزلها، في حي برج العربي في ولاية تبسة الجزائرية.
وبحسب صحيفة "الشروق" الجزائرية، فإن العجوز "ع.ز"، المقيمة رفقة أفراد أسرتها، كانت في حالة عادية مساء الحادثة، وأدت الصلاة.
وفي الصباح، فوجئ أهلها بها معلقة بضمادات طبية في إحدى غرف المنزل، الأمر الذي ما يزال يشكل لغزا حول اسباب ودوافع الحادث.
العجوز ولدت سنة 1913 وحسب شباب من الحي، فإنها كانت ذاكرة بالنسبة لسكان المنطقة، حيث روت لهم الكثير عن الوقائع التاريخية التي عايشتها.