لقطتان من داخل الجامع الأموي بحلب، الأولى قبل تفجر الثورة ضد نظام الأسد، بكاميرا الزميل سلطان بن عدي من «الاتحاد»، والثانية بثتها الوكالة الفرنسية أمس ويظهر فيها حجم الدمار المروع الذي طال الجامع جراء القصف والمعارك بين القوات النظامية ومسلحي المعارضة.