أفراد طاقم التمريض داخل غرفة الطوارئ في أحد مستشفيات مدينة باسكاغولا بولاية مسيسيبي الأميركية، حيث تعاني كل المنشآت الصحية من نقص حاد في الطواقم البشرية، لاسيما الأطباء والممرضين، في ظل جائحة كورونا التي تسببت في تضاعف الطلب على خدمات الرعاية الصحية. وخلال الجائحة شهد مجال الرعاية الطبية نزوحاً كبيراً للعاملين الطبيين، لاسيما من مستشفيات شبكات الأمان الصغيرة غير الربحية، في الوقت الذي يسعى فيه ملايين الأميركيين للحصول على الخدمات التي كانت إلى وقت قريب تقدمها هذه الشبكات قبل نزوح الطواقم منها. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)