الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«كتاب وصحف سعودية»: الإمارات فخر العرب

«كتاب وصحف سعودية»: الإمارات فخر العرب
3 ديسمبر 2017 02:39
الرياض (وام) أكد كتاب سعوديون ما تشهده دولة الإمارات من نهضه وازدهار على مدى أقل من نصف قرن، يمثل انتصارا للإنسان الإماراتي على محاولات الإحباط وهزيمة لمشاهد الفرقة والاقتتال اللذين عانت منهما ولا تزال بعض دولنا العربية، مشيرين إلى أن السعوديين جزء من الاحتفال باليوم الوطني للإمارات بعد أن وصل التحالف والتكامل بين البلدين الشقيقين إلى مستويات غير مسبوقة تجاوزت روابط المحبة الأخوية المتوارثة إلى ما هو أبعد بكثير. وأوضحوا في مقالات نشرت أمس في صحيفتي «عكاظ» و«اليوم» السعوديتين أن الإمارات بالنسبة للسعوديين هي المثال الأجمل لمعنى أن تكون أخا عربيا في الرخاء والشدة لافتين إلى أن سياسة الإمارات الخارجية بنيت على الصدق والشفافية واختارت الاستقرار على الفوضى والاعتدال والتنمية والثقة والوضوح. وأكد خالد المالك رئيس تحرير صحيفة «الجزيرة» في مقال بعنوان «دولة الإمارات.. اتحاد فاخر»: إنه يحسب للمغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أنه أنجز وحدة وطن وألَّف بين قلوب شعب وغرس الانتماء لدى مواطني سبع إمارات في دولة واحدة لا لمجموعة دول وظل دأبه هكذا إلى أن توفاه الله يقدم نموذجا نادرا قد لا يتكرر، فقد نجح في خلق بيئة صالحة لهذه الوحدة كنموذج قادر على مواجهة التحديات والتمسك بهذا الطرح الوحدوي الذي مضى عليه ستةٌ وأربعون عاما من الثبات. وقال المالك: اليوم إذ تحتفل دولة الإمارات بذكرى اليوم الوطني بوصفها دولة واحدة لا سبع إمارات فهي تذكرنا بالملك عبد العزيز الذي وحَّد بلادنا في مملكة واحدة ودولة واحدة، وتذكرنا بما صنعه الشيخ زايد في إنجاز مشروعه الوحدوي بإقامة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتذكرنا بالمحاولات الأخرى الخجولة، فيما سمي بالوحدة العربية التي كانت نهاياتها ليس الفشل فقط وإنما اليأس من أي تفكير لإعادة المحاولات في إقامة الوحدة العربية. وتحدث المالك عن الانجازات التي شهدتها الإمارات وقال: شهدت الإمارات تطورا مذهلا وإنجازات غير مسبوقة وعملا كبيرا في مختلف مجالات التنمية بدأ هذا في عهد مؤسس الاتحاد الشيخ زايد، رحمه الله، وتواصل في عهد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، الذين وقفوا موقف الرجل الواحد في استكمال بناء الدولة بمثل ما نراه اليوم، حيث يحاول الآخرون محاكاته والتأثر به والوصول إلى ما وصلت إليه أبوظبي ودبي وكل الإمارات بجميع مدنها من تطور مذهل. واعتبر أن ما حدث في الإمارات على مدى نصف قرن تقريبا يمثّل انتصارا للإنسان الإماراتي على محاولات الإحباط وهزيمة لمشاهد الفرقة والاقتتال اللذين عانت منهما ولا تزال بعض دولنا العربية بل إنه يمثل قدرة الإنسان الخليجي على استثمار كل إمكاناته المادية والبشرية في بناء دولهم على النحو الذي نراه الآن ماثلا أمامنا في دولة الإمارات ومثلها بقية دول مجلس التعاون، حيث تفرَّغ ابن الخليج للعمل بما يخدم الوطن ويعزز من قيمة ومستقبل المواطنين. وفي مقال بعنوان «الإمارات.. حليف الروح» للكاتب خلف الحربي في صحيفة «عكاظ» قال إنه في خضم احتفالات الإمارات الشقيقة بذكرى اتحادها يجد أهل السعودية أنفسهم اليوم جزءا من هذا الاحتفال البهيج بعد أن وصل التحالف والتكامل بين البلدين الشقيقين إلى مستويات غير مسبوقة تجاوزت روابط المحبة الأخوية المتوارثة إلى ما هو أبعد بكثير إذ كتب البلدان الشقيقان عهدهما الجديد بدماء الشهداء وتقدما باتجاه المستقبل وهما يتعاضدان بشراكة سياسية واقتصادية قوية نجحت منذ أن بدأت في تغطية الفراغ السياسي الرهيب الذي عاشته المنطقة العربية طوال السنوات الماضية وهو الفراغ الذي لم يملأه للأسف الشديد سوى إيران وتركيا والتنظيمات الإرهابية على اختلاف مذاهبها وشعاراتها. وأضاف ولأن هذا التحالف السياسي والعسكري من شأنه أن يغير المعادلات الإقليمية البائسة التي عشناها طوال السنوات الأخيرة فمن الطبيعي أن يتعرض للتشكيك ونسج الأساطير الخيالية حول أسراره وخباياه من قبل خصوم هذا التحالف وهم كثيرون بالمناسبة ومتقلبو الوجوه والأهداف ولكن الواقع على الأرض أكثر وضوحا ومصداقية من القصص الأسطورية التي ينثرها أصحاب الخيال الواسع والواقع على الأرض يقول إن البلدين وجدا مصلحة تاريخية عظيمة في تحالفهما الوثيق في هذا التوقيت الخطير الذي تمر به المنطقة فأوجه التشابه وأبواب الفائدة المتبادلة كثيرة جدا بين السعودية والإمارات. وتابع فمن حيث تكوين الدولة فإن العالم العربي لم يشهد يوما تجارب وحدوية ناجحة إلا في تجربتي السعودية والإمارات، وقد شكلت البلدان تحالفا سياسيا وعسكريا وثيقا، وتعاونا اقتصاديا وعلميا عميقا فإن من شأنها أن تقلب الوضع الإقليمي السيئ رأسا على عقب، وقد وضعت أسس هذا التحالف في عهد الملك عبدالله، رحمه الله، وجاء عهد سلمان الحزم والعزم أطال الله في عمره ليمضي هذا التحالف الأخوي بعيدا، ويتجلى في عاصفة الحزم ثم ليتخذ شكلا عاما من التنسيق في مختلف المجالات، ومن المتوقع أن تشهد السنوات القليلة القادمة تطورا كبيرا في العلاقات بين البلدين الشقيقين لما فيه كل خير بإذن الله. واختتم الحربي قائلا «في عيد أهل الإمارات حلفاء القلب والروح نتلقى نحن التهاني ونقول لأنفسنا مبارك لنا هذا التعاضد الأخوي المهاب الذي صنعناه معا بالأفعال قبل الأقوال». من ناحيته قال الكاتب محمد آل سلطان في مقال بعنوان «عزكم عزنا يا إمارات» بصحيفة «عكاظ» إن الإمارات بالنسبة لنا كسعوديين هي المثال الأجمل لمعنى أن تكون أخا عربيا في الرخاء والشدة الذي لا يخذل إخوته ولا يزايد عليهم بشعارات جوفاء.. واليوم ونحن نحتفل مع أهلنا في الإمارات بالذكرى ال46 لليوم الوطني المجيد نقول لأهلنا في الإمارات دمتم سالمين غانمين في ظل قيادة آلت على نفسها أن تكون معول بناء لا هدم لشعبها وأمتها العربية. ولفت إلى أن الإمارات أعلنتها مدوية أنها قد حسمت أمرها واختارت السعودية والملك سلمان زعيما ومدافعا عن مصالح العرب وأمنهم ومستقبلهم في منطقة تتقاطع فيها الدول العظمى بحثا عن مصالحها ونفوذها.. الإمارات اختارت اللسان العربي الفصيح وهذا ما يغيظ الحساد عندما اختاروا الأعجمي لسانا وسوء النية والمطية حصانا. واكد أن السعودية والإمارات هما الأمل الذي يمكن أن يقشع الظلام الذي يحيط بمنطقتنا ويئد الكوابيس التي تحيط بها ويزيل الشوك العالق بجسدها مشددا على أن السعودية والإمارات هما أعظم تجربتين وحدويتين في القرن الماضي وهما أعظم تجربتين تنمويتين في الحاضر وسيكونان معا بإذن الله أعظم مثال لكيف يمكن للدولة العربية الوطنية الحديثة أن تنتصر لمشروع القوة والنهضة الحضارية والعلمية والاقتصادية والعسكرية دون أن تغوص في وحل الظلام والخيانة ومشاريع الهدم والتفتيت والشعارات الجوفاء. واختتم آل سلطان مقاله قائلا: فالجسد واحد والروح واحدة والأمل واحد وعاشت السعودية والإمارات كيانا واحدا ودرعا واقيا تتكسر على جنباته كل مؤامرات الحساد والخونة وأنصاف الأصدقاء والأعداء. وعلى صعيد متصل أفردت الصحف السعودية تقارير تتحدث عن اليوم الوطني للإمارات وقالت صحيفة «المدينة» في تقرير بعنوان «اليوم الوطني للإمارات.. مسيرة 46 عاماً من البناء والإنجازات» إن احتفال دولة الإمارات الشقيقة اليوم بالذكرى السادسة والأربعين لقيام اتحاد الإمارات العربية المتحدة يأتي ترجمة صادقة لمسيرة الاتحاد التي امتدت عبر 46 عاما مضيئة وحافلة بالأحداث والمهام الكبيرة والإنجازات التي رسم ملامحها الأولى وأرسى دعائمها مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «رحمه الله»، وإخوانه الآباء المؤسسون وسار على دربه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، الذي قاد مسيرة وطن العطاء لتتواصل مسيرة التقدم والازدهار على مختلف المستويات والصعد كافة. وتناول التقرير إسهام البلدين في قيام مجلس التعاون الخليجي وأكد أن المملكة والإمارات أسهمتا في قيام مجلس التعاون لدول الخليج العربية وكانت مواقفهما متطابقة تجاه القضايا العربية المشتركة كالقضية الفلسطينية والوضع في مصر وسوريا والعراق واليمن والعلاقات مع إيران في ظل احتلالها للجزر الإماراتية الثلاث علاوة على موقفهما المتطابق من الغزو العراقي لدولة الكويت، إضافة للتدخل الإيراني في الشؤون البحرينية مشيرة إلى العلاقة التجارية والاقتصادية بين البلدين الأكبر بين مثيلاتها في دول مجلس التعاون الخليجي وتعد الإمارات واحدة من أهم الشركاء التجاريين للمملكة على صعيد المنطقة العربية بشكل عام ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص فقد بلغ حجم التبادل التجاري بين الإمارات والمملكة نحو 72 مليار ريال سعودي. كما تناولت الصحيفة مشاركة الإمارات التاريخية في عاصفة الحزم للدفاع عن الأشقاء في اليمن، حيث واصلت الدبلوماسية الإماراتية التعبير عن مواقف الدولة التاريخية القائمة على دعم قضايا الدول العربية الشقيقة والوقوف معهم في محنهم وشدائدهم سواء على المستوى العسكري لدفع العدوان عنهم والمحافظة على استقرارهم ومكتسباتهم وقد جاءت المشاركة التاريخية لدولة الإمارات في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل للدفاع عن الأشقاء في اليمن ودفع الظلم عنهم في إطار هذه المواقف النبيلة للدولة للدفاع عن الشرعية في اليمن ورد الحق لأصحابه، حيث سطرت دولة الإمارات في ذلك أروع البطولات وجادت بكوكبة من شهدائها البواسل الذين سطروا الأمجاد والملاحم بدمائهم الغالية أو على مستوى المساعدات الإنسانية والحملات الإغاثية لتخفيف المعاناة عن المنكوبين مثل حملة «تراحموا» التي تهدف لإغاثة اللاجئين والمتضررين في بلاد الشام وحملة «عونك يا يمن» لإغاثة الشعب اليمني الشقيق. حاضر زاهر ومستقبل آمن تحدثت صحيفة «عكاظ» عن دار الاتحاد وقالت في تقرير بعنوان «دار الاتحاد» إن الدار شاهد على تأسيس أول دولة اتحادية في الوطن العربي وقالت صحيفة «عكاظ» إن دار الاتحاد الواقعة في مدينة الجميرا في إمارة دبي التي رفع فيها العلم الاتحادي في الثاني من ديسمبر عام 1971 بيد المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم وإخوانهما أعضاء المجلس الأعلى، حكام الامارات هي حكاية تأسيس وتوحيد دولة الإمارات الحديثة حيث تستحضر الدَّار ذكريات عابقة تحكي عن وقائع وأحداث تاريخية شهدتها الإمارات. وأضافت أنه مع احتفالات الإمارات باليوم الوطني الـ46 تكون دار الاتحاد المكان الوحيد الذي شهد توقيع معاهدة تأسيس أول دولة اتحادية في الوطن العربي في الثاني من ديسمبر 1971، حيث شهدت اللحظات التاريخية والوقائع والأحداث الكبرى التي توثقها اليوم اللوحات المعروضة في معرض دار الاتحاد التي تعكس تلك اللحظات التي أعقبت خروج حكام الإمارات بقيادة الشيخ زايد والشيخ راشد إلى الساحة الخارجية من الدار، والتي أمر من خلالها الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، رحمه الله، بناء «قصر الضيافة» عام 1965م، واستمر العمل فيه مدة 6 أشهر لاستضافة ضيوف الإمارات بعد التوحيد المبارك. وبينت أن الدار الاتحادية كانت شاهداً على اللحظات التاريخية الأولى لمراسم رفع العلم الاتحادي رمز الاستقلال والسيادة والوحدة والعزة والكرامة لأبناء الإمارات فلا يزال المكان يحمل لكل الإماراتيين وأبناء الخليج بل لكل العرب الحدث الكبير في تأسيس أول دولة اتحادية في الوطن العربي، حيث أشعل مؤسسو الاتحاد نور العلم والتعليم والصناعة والطب في جسد الإمارات أرضا وإنسانا لتنطلق المسيرة الاتحادية لصنع حاضر زاهر ولتؤسس لمستقبل آمن ومستقر ومتقدم ولترسخ المكانة والحضور البارز في المحافل العربية والدولية. أما صحيفة «اليوم» فقالت في تقرير بعنوان «الإمارات في عيدها الـ 46.. مسيرة بناء وتعزيز صمود التعاون» إن دولة الإمارات الشقيقة تحتفل اليوم بالذكرى السادسة والأربعين لقيام اتحاد الإمارات العربية المتحدة، حيث تأتي هذه المناسبة ترجمة صادقة لمسيرة الاتحاد التي امتدت عبر 46 عاماً مضيئة وحافلة بالأحداث والمهام الكبيرة والإنجازات التي رسم ملامحها الأولى وأرسى دعائمها مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، وإخوانه الآباء المؤسسون وسار على دربه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، الذي قاد مسيرة وطن العطاء لتتواصل مسيرة التقدم والازدهار على مختلف المستويات والصعد كافة. وتحت عنوان «الإمارات.. تجربة وحدوية ناجحة ترسخت على مدى أكثر من أربعة عقود» قالت صحيفة «الحياة» في تقرير لها بطبعتها السعودية إن الإمارات تحتفل اليوم بالذكرى الـ 46 لقيام اتحاد الإمارات العربية المتحدة حيث بدأت الانطلاقة التاريخية لهذا الاتحاد بإجماع حكام إمارات في الثاني ديسمبر 1971 واتفاقهم على الاتحاد في ما بينهم إذ أُقر دستور مؤقت ينظم الدولة ويحدد أهدافها مشيرة إلى أن الإمارات انتهجت منذ إنشائها سياسة واضحة على مستوى المنطقة الخليجية والعربية والدولية وعملت على توثيق كل الجسور التي تربطها بشقيقاتها دول الخليج العربي ودعمت كل الخطوات للتنسيق معها.وأشارت إلى أن هذا الهدف تحقق عند إنشاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية إذ احتضنت أبوظبي أول مؤتمر للمجلس الأعلى في 25 من مايو 1981 الذي تم خلاله إعلان قيام مجلس التعاون. «عزكم عزنا» على الطرق السعودية تضمنت مظاهر الاحتفال السعودي باليوم الوطني لوحات التهنئة على الطرق السعودية الرئيسية، حيث وضعت عبارة «عزكم عزنا» شعار الاحتفال باليوم الوطني هذا العام مع علم الإمارات في اللوحات الإعلانية على الطرق. كما احتفلت هيئة الرياضة السعودية ورابطة الدوري السعودي للمحترفين باليوم الوطني الإماراتي 46 في الملاعب السعودية من خلال الجولة 12 التي أطلق عليها جولة «عزكم عزنا» الليلة قبل الماضية، حيث عبرت الفرق واللاعبون عن أفراحهم بيوم الإماراتيين الوطني وارتدى اللاعبون قبل المباريات وبالتحديد لحظة دخولهم قميصاً بهذه المناسبة حمل تهنئة للإمارات باليوم الوطني، وهاشتاق #عزكم_عزنا حتى المدرجات رفع فيها أبناء المملكة الإعلام السعودية والإماراتية جنباً إلى جنب بالإضافة إلى صور القيادتين في البلدين. #عسى_أعوامك_مديدة_يالإمارات تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وأطلقوا شعارات تحمل العلم السعودي وعلم الإمارات معبرين عن فرحتهم متمنين دوم الأفراح لحكومة الإمارات وشعبها الوفي ودشن مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي وسماً على تويتر حمل اسم: #عسى_أعوامك_مديدة_يالإمارات عبروا خلاله عن عمق العلاقة بين المواطن السعودي والإماراتي وما تجسده من محبة وطيدة خلدها زمن قديم شعاره التلاحم والتكاتف. ‏وقال الأمير منصور بن سعد آل سعود الأمين العام المساعد لمؤسسة الملك فيصل الخيرية «كل عام والإمارات وشعبها الشقيق الوفي الأبي الحبيب بخير»، وعبر المغرد سعود الرشود عن تهنئته بتغريدة قال فيها «أدام الله الخير والرخاء والطمأنينة على تلك الأرض سنحكي للأجيال إنكم دوما كُنتُم بجانبنا».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©