باتت المستشفيات والمختبرات الميدانية جزءاً رئيسياً من مشهد الحرب ضد وباء فيروس كورونا في العديد من الدول، وفي موسكو، عاصمة روسيا، التي أخذت فيها أرقام الإصابات بالفيروس منحى مقلقاً أكثر فأكثر، نرى عاملة طبية تدخل خيمةً في موقع متنقل لجمع عينات «كوفيد -19»، ويساهم فنيو وإخصائيو المختبرات والمعامل الطبية، في جميع أنحاء العالم، بدور كبير في التصدي للوباء، من خلال الفحوص التي تحدد المصابين بالفيروس، بغية حجرهم صحياً، وعدم السماح بنشر العدوى وانتقالها داخل المجتمع. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)