يمثل مخيم «الهول» بشمال شرق سوريا، أحد المخلفات الثقيلة للحرب الأهلية السورية، والحرب الدولية ضد تنظيم «داعش» الإرهابي الذي سيطر على مناطق واسعة من سوريا، قبل أن ينهار ويفر قادته ومقاتلوه، مخلفين وراءهم آلافاً من أسرهم. وقد تم تجميع نساء وأطفال «داعش» في مخيم الهول، الخاضع لإدارة «قوات سوريا الديمقراطية». وأول أمس الاثنين، أعادت فرنسا 10 من أطفال الإرهابيين ، كانوا في المخيم.. وفي انتظار أن تحذو  عواصم غربية أخرى حذو باريس  سيعيش هؤلاء الأطفال ظروفاً صعبة  في مخيم «الهول»  (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)