على متن صدوق ضخم لجمع النفايات وضعت أحد اللاجئين متعلقات أسرته وأيضاً أحد أبنائه، نازحاً من مخيم «موريا» للاجئين في منطقة لوسبوس اليونانية، بعدما طالت الحرائق هذا المخيم الذي يعد الأكبر من نوعه في أوروبا.. مشهد النزوح يفاقم معاناة هذه الأسرة، فالحرائق اضطرتها لمغادرة المكان إلى فضاء مجهول بحثاً عن ملاذ آمن يخفف عليها مرارة اللجوء. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)