ما يزال التصويت المبكر في انتخابات الرئاسة الأميركية متواصلا داخل البلاد وخارجها، تمكيناً لأصحاب الظروف الخاصة من أداء حقهم الانتخابي وللراغبين في تجنب الطوابير الطويلة يوم الثالث من نوفمبر المقبل. وفي هذه الصورة من داخل مكتب اقتراع في مدينة كاندلر بولاية «نورث كارولاينا»، نرى سيدة تنتظر دورها في التصويت، وبعض موظفي المكتب. ورغم ما تظهره استطلاعات الرأي حول حظوظ المرشحين الرئيسيين، فلا يمكن الجزم بنتيجة هذه الانتخابات، كدليل آخر على ديمقرطيتها! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)