نموذج فريد للدراسة عن بُعد، حيث تقوم المدرسات بتعليم الأطفال، لكن خارج الحجرات الدراسية وبعيداً عن المدرسة وعن المنزل أيضاً، في الهواء الطلق وبحضور بعض الأمهات كذلك. إنها تجربة خاصة أقدمت عليها إحدى المدارس الابتدائية في واحدة من ضواحي نيوجيرسي الغنية، وذلك لكسر الأجواء الكئيبة التي خلقها الحجر المنزلي ونظام الدراسة الهجين، علاوة على احتجاجات تشهدها الضاحية من وقت لآخر بسبب الآثار الاقتصادية الثقيلة لجائحة كورونا. (ينشر بترتيب مع خدمة «نيويورك تايمز»)