داخل إحدى غرف منزلها في أوكلاند بولاية كاليفورنيا الأميركية، انهمكت «أليماري فرازيار» في مراجعة دروس تعليمية مع ابنتها «كاماري» البالغة من العمر 12 عاماً، وابنها «واين» البالغ من العمر 7 سنوات. جهد مضاعف تتحمله الأم في رعاية أطفالها، خاصة أن ارتباك ساعات الدوام المدرسي جراء ظروف الجائحة ومستلزماتها أدى، حسب دراسات وأبحاث، إلى تراجع مستوى تحصيل الصغار في مواد الرياضيات وأيضاً في القدرة على القراءة. والخوف من أن يطال هذا الضرر جيلاً كاملاً. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)