تذاكر «أماليا هاردر» (7 أعوام) دروسها، وتنجز واجباتها المدرسية، بينما يقوم والداها بتحضير العشاء في منزلهما بشيكاغو في ولاية إلينوي بوسط الغرب الأميركي الذي تعرض مؤخراً لموجة ثلجية شلّت الحركة في عدة مناطق منه. وبينما تواصل «أماليا» مذاكرةَ دروسها، يتناقش طاقم «مدرسة هاردر الابتدائية» التي تتابع فيها إمكانيةَ العودة للدراسة عن بعد في ظل الموجة الجديدة من إصابات فيروس كورونا ومتحوره المستجد «أوميكرون»، وهو ما تريده نقابة المعلمين «حرصاً على سلامة الجميع، ومنعاً لمزيد من التفشي». (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)